ليلة أمس وضعت رأسي على وسادتي ، محاولة النوم ،
ولم يكن في بالي سوى أنت !
حين أغلقت جفني ارتسمت صورتك داخلها كنت تبتسم لي باشتياق !
تملكني الرعب ، ونبضات قلبي يكاد يسمعها سابع جار ل منزلنآ !
إذآ كآن طيفك ، ومجرد خيال لك يفعل كل هذآ !
ماذآ سأفعل حين ألتقيك حقا بعد طول غياب!
Sent from my BlackBerry® wireless handheld
أهلاوية دوت كوم | اخبار النادى الأهلى المصرى
Friday, August 19, 2011
Subscribe to:
Post Comments (Atom)
No comments:
Post a Comment