دوما معا للنهاية
ألهذا الحد تحبينى وتريدينى معك ؟
أنا أيضاً أريدك وأراك فى كل حين ..
أشعر أن الحياة تعاندنا ولكن قليل
من صبر وأحتمال يا نور القلب والعين
أشعرأن النهاية السعيدة قادمة وسيكون
لهوانا دنيته الحالمة يا زهرة الياسمين
يا زهرتى التى اتنسم عبيرها
كل يوم وأخاف عليها من الأنين
كل الأيام تمر علينا ويظل دائما
هناك الكثير من المشاعر والحنين
أنت لى تحبينى .. نعم تعشقين
وأنا أيضا أحبك وأنت تعلمين
سيكون هوانا حديث العاشقين
والدنيا ستضئ لنا فلا تجزعين
لا تخافى من المستقبل فالرب يعلم
كم نقاسى لنتلاقى نحن الاثنين
أسعى دائما نحوك وأنت على الدرب
مثلى تواصلى السعى وتؤكدين
أن هوانا عظيم وشيى جميل
ولن نتخلى عنه مهما طالت سنين
أحبك .. وأنت لى تحبين فهيا لنبلغ
العالم بهوانا ليصبح الكل معنا فرحين
Sent from my BlackBerry® wireless handheld
Subscribe to:
Post Comments (Atom)
No comments:
Post a Comment