لَمْ اُعْدُ اُسْتُطِيعَ ان اِكْوِنَّ مَعَكِ
لأننى بِوُجُودِكَ .......... اصبحت افقدنى
اضيع مَنَى .... اتبعثر
و يُلملمنى غِيَابَكَ
لَمْ اُعْدُ حَقَا بِحاجَةِ إليكَ كَمَا قَبْلَ
بَلْ اننى بِحاجَةِ الى فَرَاقَا رُبَّما يُعيدنى إلىّ
وَرُبَّما اجد مَا كَنَّتْ اِبْحَثْ عَنْه فى الْفِرَاقَ
احياناً نِكُونَ بِحاجَةِ الى فِرَاقَ مِنْ نَحْبِ
لَيْسَ لِأَنَّنَا تَوَقَّفْنَا عَنْ حُبِّهُمْ
وَلَكُنَّ لِعُدِمَ اِسْتِحْقاقُهُمْ ذَاكَ الْحُبِّ
وَلَوْ كَانَ الْفُرَّاقُ مُؤْلِمَ ...... ف الْقُرْبَ فى تِلْكَ اللَّحْظَةَ اُشْدُ مِرَارًا
اذن مَا دَامَ الْفُرَّاقُ هُوَ طريقى ... رَغْمَ حُبِّكَ الذى يَأْبَى الْفُرَّاقُ
فَلنفترق الْآنَ وَبَيْنَنَا الْاِحْتِرَامِ
قَبْلَ ان يأتى يَوْمَا اِفْقِدْكَ مِنْ نظرى ...... وَيَتَلَاشَى معكَ كُلَّ جَمِيلَ
Sent from my BlackBerry® from Vodafone