Slide Ads

أهلاوية دوت كوم | اخبار النادى الأهلى المصرى

Tuesday, February 28, 2012

أشك "مقالة عمرو حمزاوى التى يعترف فيها بحبه للفنانة بسمة"

 
هل يستحق الاحترام من يدعو إلى حق كل إنسان فى أن يختار وجهة وتفاصيل حياته الشخصية والمهنية بحرية طالما تقف ممارسة حريته دون الإضرار بحرية الآخرين أو بصالح المجتمع العام ثم يغير من قناعاته هذه ما إن يتعرض لضغوط الأهل والمجتمع بشأن قرارات شخصية يؤمن هو بصوابها؟ أشك.

هل يستحق الاحترام من يدعو إلى الحق فى الاختيار ويطالب به لمجتمعه ومواطنيه ثم يجبن عن ممارسة حقه فى الاختيار فى حياته الشخصية لحسابات دور عام أو دور سياسى فى مجتمع يزعم البعض أن أغلبيته لا تقبل أن يقترب ناشط سياسى من سيدة من الوسط الفنى والإعلامى كل ذنبها هو أنها تعمل فى وسط تحيط به الأضواء الجاذبة للشائعات؟ أشك.

هل يستحق الاحترام من يدعو إلى الحق فى الاختيار ويؤمن أن الأدب والفن والموسيقى هى أصدق مجالات الإبداع الإنسانى تعبيرا عن هذا الحق وأكثرها احتفاء به ثم يتنصل من مشاعر حب صادقة لأديبة أو فنانة أو موسيقية تخوفا من نظرة دونية ظالمة من بعض الأهل أو من البعض فى المجتمع؟ أشك.

هل يستحق الاحترام من يدعو إلى الحق فى الاختيار ثم لا يقوى على تحمل تبعات ممارسة هذا الحق من قبل من اختارها قلبه ويعلم مدى روعة إنسانيتها وجمال روحها لمجرد أن مجال عملها لا يروق للبعض بين الأهل أو فى المجتمع؟ أشك.

هل يستحق الاحترام من يدعو إلى الحق فى الاختيار ثم يتهرب من مشاعر صادقة وشريفة أو يوقفها أو يصنع سياجا من السرية حولها يفقدها بعض أجمل ما بها، الوجود فى النور؟ أشك.

هل يستحق الاحترام من يدعو إلى الحق فى الاختيار ثم يعجز عن أن يخبر الرأى العام الذى حول عملا إجراميا تعرض له مع من يحب إلى قضية «صفحة أولى» بأنه راغب فى مواصلة رحلة الاقتراب من سيدة قلبه فى النور دون خوف ودون سرية وأن يطلب أن تحترم حياتهما الخاصة؟ أشك.

هل يستحق الاحترام من يدعو إلى الحق فى الاختيار ولا يقوى على مواجهة ضغوط الأهل والمجتمع التى تارة ما تطالبه بتكذيب مشاعره لسيدة قلبه بسبب عملها وهو يراه محترما ورائعا، وتارة بسبب الأصول اليهودية لفرع فى عائلتها شديدة المصرية وهو دوما ما رفض التمييز إن على أساس الانتماء الدينى أو أى انتماء آخر، وتارة ثالثة تفرض عليه التنصل من مشاعره بتصريحات زائفة تجريها على لسانه وتتناقلها وسائل الإعلام على نحو يهين من يحب؟ أشك.

هل يستحق الاحترام من يدعو إلى الحق فى الاختيار وينقلب على كل معانيه السابقة ثم يخرج على الناس ليدعوهم إلى الحرية والديمقراطية بكلام أجوف لا صدق به؟ أشك.

لست بخائف على دور عام أو سياسى يأتى على أنقاض اتساقى مع ذاتى ومع مشاعرى. لست بنادم على ضياع محتمل للدور هذا طالما أن مقابل إبعاد شبح الضياع هو خداع إنسانيتى والتنصل من مشاعر حب لإنسانة رائعة الاحترام والجمال، مشاعر حب تحتاج للنور وللعلنية وللوجود بين الناس وفى المجتمع. عازف أنا عن دور قد يذهب باحترامى لمن أحب ولذاتى ويتركنا دون بريق فى العين أو أمل فى القلب. لست بمستعد لأن أساوم على إيمانى بالحق فى الاختيار وبجوهره الإنسانى المقدس فى جميع الشرائع السماوية أو أن أفقد المعانى الكبرى للحياة وللوجود لقلق على مكاسب سياسية أو لخوف من قومى، قريبين وبعيدين. لن أضحى بمشاعر صادقة تريد النور والعلنية ولا تفعل ما يغضب الله، وكل ما أؤمل به هو أن يعترف قومى بحقى فى الاختيار ويدركوا أن حبى واحترامى لسيدة قلبى هو قناة تنفس وإكسير حياة شأنه فى ذلك شأن حبى لولدى ولأمى وللوطن.

Monday, February 27, 2012

ً مامعنى الصديق؟__

ً
مامعنى الصديق؟
________________________________________
ص : الصدق
د : الدم الواحد
ي: يد واحدة
ق: قلب واحد
فمن هو الصديق الحقيقي وهل يوجد صديق في هذا الزمان ؟
الصديق الحقيقي :
هو الصديق الذي تكون معه, كما تكون وحدك اي هو الانسان الذي تعتبره بمثابة النفس
الصديق الحقيقي :
هو الذي يقبل عذرك و يسامحك أذا أخطأت و يسد مسدك في غيابك
الصديق الحقيقي :
هو الذي يظن بك الظن الحسن و أذا أخطأت بحقه يلتمس العذر ويقول في نفسه لعله لم يقصد
الصديق الحقيقي :
هو الذي يرعاك في مالك و أهلك و ولدك و عرضك
الصديق الحقيقي :
هو الذي يكون معك في السراء و الضراء و في الفرح و الحزن و في السعةِ و الضيق و في الغنى و الفقر
الصديق الحقيقي :
هو الذي يؤثرك على نفسه و يتمنى لك الخير دائما
الصديق الحقيقي :
هو الذي ينصحك اذا راى عيبك و يشجعك اذا رأى منك الخير ويعينك على العمل الصالح
الصديق الحقيقي :
هو الذي يوسع لك في المجلس و يسبقك بالسلام اذا لقاك و يسعى في حاجتك اذا احتجت اليه
الصديق الحقيقي :
هو الذي يدعي لك بظهر الغيب دون ان تطلب منه ذلك
الصديق الحقيقي :
هو الذي يحبك بالله و في الله دون مصلحة مادية او معنوية
الصديق الحقيقي :
هو الذي يفيدك بعمله و صلاحه و أدبه و أخلاقه
الصديق الحقيقي :
هو الذي يرفع شأنك بين الناس و تفتخر بصداقته و لا تخجل من مصاحبته و السير معه
الصديق الحقيقي :
هو الذي يفرح اذا احتجت اليه و يسرع لخدمتك دون مقابل
الصديق الحقيقي :
هو الذي يتمنى لك ما يتمنى لنفسه

عر
Sent from my BlackBerry® from Vodafone

Friday, February 24, 2012

كيف تدخل الى قلوب الآخرين

كيف تدخل الى قلوب الآخرين

* هناك نوع من الناس يجبرونك علي أن تفتح لهم أبواب قلبك ليدخلوه رغم أنفك.. هؤلاء يعجبك فيهم أشياء كثيرة تشدك وتجذبك إليهم...

فلننظر إلى بعض ما يستلب القلوب:

1ـ الإخلاص لله تعالى:
فمتى استحكمت في نفس العبد مخافة الله ومحبته وصحبته جعل الله في قلبه نورًا وفي وجه نورا وجعل له في قلوب العباد محبة وهبة.

2ـ حسن الخلق:
فهو من أهم أسباب كسب قلوب الآخرين، لأن الأخلاق هي الجمال الحقيقي فقد قال عليه الصلاة والسلام: ( أحب عباد الله إلى الله أحسنهم خلقا ) السلسلة الصحيحة.

3ـ إفشاء السلام ورد التحية بأحسن منها
مفتاح القلوب ، قد يمكث الناس دهرا ليس بينهم رد فيزرعه التسليم واللطف ، وقوله عليه الصلاة والسلام: ( أولا أدلكم على شيء إذا فعلتموه تحاببتم ؟ أفشوا السلام بينكم ) صحيح مسلم.

4- الابتسامة الصادقة
فمع قلة تكلفتها إلا أنها تفعل الأعاجيب ، يقول النبي صلي الله عليه وسلم: ( لا تحقرن من المعروف شيئا ولو تلقى أخاك بوجه طليق ).

5ـ التسامح والعفو :
فالعاقل من تجاوز عن هفوات الآخرين وتناسى أخطاءهم ، وغض طرفه عن زلتهم ، فلا تدفع الإنسان هفوة بدرت من أخيه مقاطعته ، بل نستحضر محاسنه لتشفع له عندها ، ونتعيش قول الحق تبارك وتعالى: ( والكاظمين الغيظ والعافين عن الناس والله يحب المحسنين ).

6ـ التواضع :
فهو يحرك انطباعا قويا ومؤثرا في نفوس الآخرين ، فقد قال عليه الصلاة والسلام: ( لا يدخل الجنة من كان في قلبه مثقال ذرة من كِبْر ) صحيح مسلم.

7ـ الهدية :
فالإهداء من كرم النفوس وصفاء الصدور ، فقد كان النبي صلي الله عليه وسلم يقبل الهدية ويثيب عليها ، وقد قال عليه الصلاة والسلام: ( تهادوا فإن الهدية تذهب وحر الصدر ) سنن الترمذي.

8- السعي في حاجة أخيك :
فالذي يقدم الخدمات للناس ينال محبتهم ، وينال ثقتهم، وكسب الثقة يولد بذرة المودة والصحبة في القلوب ، فمن أحبك أطاعك.

9ـ حسن الاستماع
باب واسع يفتح قلوب ومحبة النفوس خاصة بث الهموم والغموم والمشاركة فيها ، وتهوينها ، والبحث عن حلول لها.

10ـ التأدب واللين مع الآخرين في القول أو الفعل ،
حيث يراعي دائمًا مشاعر الآخرين وحقوقهم وحاجاتهم واحترامهم ، سواء بالإفساح لهم في المجلس أو إشعارهم بالتقصير في حقهم وطلب المسامحة ، وتذكر قوله تعالى: ( ولو كنت فظا غليظ القلب لانفضوا من حولك ).

11ـ الدعاء للآخرين
مع مراعاة حال المدعو له ، ومناسبة الدعاء له ، فإن كان من المنفقين دعا له بالخلف والقبول ، فلما كانت الكلمة الطيبة صدقة فإن أطيبها الدعاء الصالح لتهذيب النفوس وفتح القلوب.

12ـ ترك العصبية والاحتفاظ بالهدوء ورباطة الجأش عند الاستفزاز ،
وتذكر وصية المصطفى صلى الله عليه وسلم في الحديث ، أن رجلا قال للنبي صلى الله عليه وسلم: أوصني ، قال: ( لا تغضب ). فردد مرارا ، قال: ( لا تغضب ) صحيح البخاري.

13ـ عدم السخرية من أحد سواء بالقول أو بالفعل ،
فعلى الإنسان أن يزن الكلمة في نفسه قبل أن يقذفها بلسانه ، وأن تكون تلك الكلمة سالمة طيبة في سبيل الخير.

14ـ لا تخلف وعداً أبدًا :
فالوفاء بالوعد وصدق الحديث يجعل الآخرين يحبوك ، وان لم تستطع أن تفعل لهم ما يريدون.

15ـ الإحسان إلى الناس :
فقد فرض الله الإحسان في كل شيء وله وسائل متنوعة في إحسان الخير والمعروف إلى الآخرين ، كما أنه لا يقتصر الإحسان على المال ، بل معناه أوسع وأشمل.

16ـ النظافة
في البدن والفم والملبس والأناقة غير المبالغ فيها ، وطيب الرائحة مما يربح المتعامل معك ولا ينفره منك
Sent from my BlackBerry® from Vodafone

Wednesday, February 22, 2012

عفوا لازلت احبهم

·حدثنى صاحبى.... هناك لحظات تمر على الانسان تجبره ان يستعيد امام عينيه شريط حياته وهو طفل, بين احضان امه, تسقيه من حنانها وحبها اللانهائى ,وبين اقرانه يلعب معهم ويسابقهم فيسبقهم تاره ,ويسبقونه تاره وهو شاب وقد انتمى لفكرة ملأت عليه حياته ووجدانه احبها واخلص اليها استغنى بهاعن غيرها من الافكار اصبح بها رجلا رغم صغر سنه شارك حبه لها حبه لابيه وامه جمعته مع من كبره فى سنه وعقله من اصحاب التجارب وكان يستغرب مالذى جمع هؤلاء قالو له انه الحب حب لم يبنى على مصلحه يتعاطونها كبر وكبر معه ذاك الحب فاتت معه مرحله المراهقه والتى اصبح فيها رجلا دون ان يشعر فلم تشغله اهتمامات من فى سنه ودخل الجامعه ولازالت اهتماماته هى هى بل اتسعت ليشمل حبه احيانا كثيرا ممن لم يرهم ولكنه احبهم وتعرض خلالها للاذى من اصحاب السلطان الذين لم يرضوا عن هذا الحب وتخرج وعمل ولا زال الحب يدفعه حب من نوع جديد استمده من حبه لربه ووطنه وحدثنى ودموع تملا عينيه لم اعهدها منه لقد صدمت قالها وشعرت انه شارد الذهن صدمت فى حبى.... كيف ذلك وقد اصبحت الان رجلا جاوز من العمر سنين قلتها ..قال رايت مصالحا ماعهدتها رايت رجالا كنت احسبهم كذلك يتساقطون من امام عينى رايتهم بلا مواقف رايت صراعا يغلفه اصحابه بقيم زائفه يدغدغون بها المشاعر رايت نياتا تتهم وقيما تزول رايت السنه حدادا تسلخ الاخر رايت صراعا على النفوذ رايت اصطفافا لمعركه مصطنعه لقد فقدت ذاك الحب وسالته فجاه لعلك انت المخطئ فهم كثير ورد بسرعه دون ان يفكر وما علاقه العدد بالصواب والخطا فها هو الحسين يقتل قى قلة من اصحابه وقاتليه كثر وكذلك كان ابيه واستكمل قد اكون مخطئا ولكننى اتحدث عن مشاعرى ما على هذا احببتهم سمعته يرددها بصوت خافت وكانه يحدث نفسه وقبل ان اجيبه استدرك قائلا ولكننى مازلت احبهم فهم عمرى وذكرياتى افراحى واطراحى وملات الدموع عينيه لقد اصبحت اسيرا لهذا الحب ولم استطع جوابا وقد ملات عيناى ايضا الدموع وتركته وانا افكر هل اَن لهذا الحب ان يضيع ولم القه بعدها ولم املك حتى وداعه

.
Sent from my BlackBerry® from Vodafone

قلت لها : ياترى هتنسينى ؟؟ :(

Mohamed Eid wrote:

قلت لها : ياترى هتنسينى ؟؟ :(

~
~
~
... ... ~
~
~
~
~
~
~

فقالتلى كيف انساك و اسمك باسوورد ايميلي !! ♥ :*

فدمعت عيناي وعدت الى منزلي

وسرقت ايميلها وتعرفت على صاحباتها وزبطتهم كلهم :D:D

تـبااا كم اناا ذكي
Sent from my BlackBerry® from Vodafone

Tuesday, February 21, 2012

أنــــــواع الـــدمـــوع عشـــره

أنــــــواع الـــدمـــوع عشـــره




... •



الدموع العظيمـه و هي دموع اا( الإنتصار )اا
ܓ
الدموع البريئـه و هي دموع اا( الأطفال )اا
ܓ
الدموع المؤثره و هي دموع اا( التوبـه )اا
ܓ
الدموع الرقيقـه و هي دموع اا( المرأه )اا
ܓ
الدموع الجميلـه و هي دموع اا( الوفـاء )اا
ܓ
الدموع الحزينـه و هي دموع اا( العـزاء )اا
ܓ
الدموع السعيده و هي دموع اا( النجـاح )اا
ܓ
الدموع القاسيـه و هي دموع اا( الألـم )اا
ܓ
الدموع المعبره و هي دموع اا( النـدم )اا
ܓ
الدموع المخادعـه وهي دموع اا( التمـاسيـح )اا
ܓ
و أروع الـــدمــع النـــاتج عــــن عيــن بكـــت مــن خشيـــة الله
Sent from my BlackBerry® from Vodafone

Thursday, February 16, 2012

قصة جميلة من الأدب التركي فمن يعطي هو الرابح دوما لامن يأخذ

فمن يعطي هو الرابح دوما لا من يأخذ




علي البسيوني








قصة جميلة من الأدب التركي


فمن يعطي هو الرابح دوما لامن يأخذ



سئل أحد الحكماء يوما : ماهو الفرق بين من يتلفظ بالحب ومن يعيشه ؟
قال الحكيم سوف ترون الان
ودعاهم إلى وليمة، وبدأ بالذين لم تتجاوز كلمة المحبة شفاههم ولم ينزلوها بعد إلى قلوبهم ، وجلس إلى المائدة، وهم جلسوا بعده... ، ثم أحضر الحساء وسكبه لهم ، وأحضر لكل واحد منهم ملعقة بطول متر ! واشترط عليهم أن يحتسوه بهذه الملعقة العجيبة ! حاولوا جاهدين لكنهم لم يفلحوا ، فكل واحد منهم لم يقدر أن يوصل الحساء إلى فمه دون أن يسكبه على الأرض !! وقاموا جائعين في ذلك اليوم .. حسنا ، قال الحكيم والآن انظروا ! ودعا الذين يحملون الحب داخل قلوبهم إلى نفس المائدة ، فأقبلوا والنور يتلألأ على وجوههم المضيئة ، وقدم إليهم نفس الملاعق الطويلة ! فأخذ كلّ واحد منهم ملعقته وملأها بالحساء ثم مدّها إلى جاره الذي بجانبه ، وبذلك شبعوا جميعهم ثم حمدوا الله وقاموا شبعانين .. وقف الحكيم وقال في الجمع حكمته والتي عايشوها عن قرب : من يفكر على مائدة الحياة أن يُشبِع نفسه فقط فسيبقى جائعا ، ومن يفكر أن يشبع أخاه سيشبع الاثنان معا !

تذكروا دائما

فمن يعطي هو الرابح دوما لا من يأخذ

البيت بيتك

اخبار الحوادث